رسالة هامة ، الى رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة “ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم، إلا كان لبعضهم فتنة”
رشيد المهدية / كندا
س؛ كيف يمكنم القضاء على السيولة الامنية والجرائم الدخيلة على مجتمعنا والمهددة لامنه وإستقراره وسلامة أهله ، نهائيا !
ج؛ بإصدار بيان رئاسي مختصر يشمل التالي:
تمهيد:
حتى إكتمال المشاورات الجارية للتوافق على الكيفية المثلى لإستكمال إستحقاقات الثورة المباركة المتعلقة بالتحول الديمقراطي ، البلاد والعباد في حاجة الى القرارات التالية:
1- إعدام اي شخص يقوم او يشارك او يسهل او يتعاون في اي عملية نهب تحت تهديد السلاح او الإبتزاز او الخطف أو التهريب او تهديد حياة الاخرين بالاذى او الموت او ترويعهم او تخريب الممتلكات العامة او الخاصة او الحاق الضرر بالبيئة حتى إن كان ينتمي الى مؤسسة امنية او غيرها او شارك بفعل ما يتصل بصور الحرابة وإخافة السبيل وقطع الطريق وتم تنفيذه فرادا او جماعة ، بالاعدام خلال 24 ساعة رميا بالرصاص . (Period ” …
2- توجيه السلطات المختصة إزالة وهدم واحراق جميع المساكن العشوائية داخل المدن والقرى وحولها وترحيل سكانها بعد التاكد من جنسياتهم واصولهم الى مناطقهم التي قدموا منها مع توفير تكاليف الترحيل والسكن المناسب لهم بتلك المناطق …
3- ترحيل المقيمين الأجانب الذين يقومون بأعمال هامشية حتى إن كانوا يملكون إقامة شرعية بالبلاد من داخل المدن الى اقرب نقطة حدود مع بلادهم او الى معسكرات اللاجئين المعتمدة دوليا …
4- منح السلطات الامنية المعتمدة ، خاصة (الشرطة ، والامن) الحق في مساءلة العامة عن شهادة إثبات الشخصية والسكن وتوجيه المواطنين كما هو الحال بالدول المتقدمة حمل شهادة إثبات شخصية معتمدة عند مغادرتهم اماكن سكنهم او عملهم …
الاخ الرئيس ،،، هذه هى اللغة التي يفهمها كل معتد اثيم على امن وسلامة وإستقرار بلادنا واهلنا … وهذا هو التفعيل الامثل لقانون الطواري الساري غير المفعل بطريقة مثلى …
وان يتم العمل بهذه القرارات فورا …
وللعلم، حتى بالدول المتقدمة هنالك قوانين صارمة تتعلق بالانتهاكات الصارخة للقوانين والنظم والاعراف المهددة لامن واستقرار البلاد ولاقتصادها وسلامة اهلها . . .
《 وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين 》…
حمى الله من فضله العظيم بلادنا من كل مكروه ، ، ، ووفقنا جميعا لما فيه خير اهلنا وترابنا الغالية . . . ،،، . . .