عبدالماجد عبدالحميد يكتب: المحزن أن وجدي صالح وأمثاله من بقايا الشتات القيادي للحرية والتغيير لا يزالون يراهنون علي أوراق لم تعد بيدهم

• وجدي صالح ومن معه يجددون الصراخ ويقعون في ذات أخطائهم الكارثية التي أخرجتهم من قلب الملعب السياسي إلي مقاعد المتفرجين ..
• في آخر تصريحاته الصحفية قال صالح إنهم في قوي الحرية والتغيير لايهتمون كثيراً بزيارة البرهان إلي نيويورك ومخاطبته للأمم المتحدة في مقرها ..وأضاف وجدي إن دعوة بريطانيا لقائد الانقلاب للمشاركة في مراسم تشييع الملكة لاتعني قوي الثورة التي لن تعتمد علي المجتمع الدولي في مقاومة العسكر ، بل ستعتمد علي الشعب السوداني وستواصل ثورتها ضد الإنقلابيين ..
• المحزن أن وجدي صالح وأمثاله من بقايا الشتات القيادي للحرية والتغيير لا يزالون يراهنون علي أوراق لم تعد بيدهم ..
• ربما يحتاج المهرج الثوري إلي صفعة أخري من أصدقائه في المجتمع الدولي ليفيق من الصدمة التي لم تخطر لهم علي بال ..
• الصفعة القادمة ستكون مؤلمة بحق ..
• إنه زمان المصالح التي لايعرف وجدي صالح مكر وخداع الفاعلين فيها ..ولهذا تراه يُكثر من الصراخ الخطأ..في الوقت الخطأ !! عبد الماجد عبد الحميد

          
قد يعجبك ايضا
تعليقات
Loading...