وثق ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي احداث القتال والعنف التي صاحبت مظاهرات 30 يونيو.
وذلك بعد وقت قصير من عودة خدمة الانترنت التي تم حجبها يوم أمس الخميس.
وحذرت “فيسبوك” من مشاهدة بعض الفيديوهات التي تم بثها حيث اضطرت لتنبيه المتصفحين بارفاق عبارة “محتوى حساس” قبل فتحها.
وأثار مقطع مصور تم تداوله على نطاق واسع لأحد المحتجين ملقي على الارض وتطوقه قوات الشرطة عاصفة من الغضب.
وبحسب مشاهدات محرر (متاريس) قال ناشرو الفيديو إن الشخص الملقي في الأرض هو أحد قتلى تظاهرات الأمس وأن تصوير المقطع تم باحتجاجات في شارع الستين.
واستنكرت أوساط حقوقية اطلاق النار على المتظاهر وعدم تقديم رجال الشرطة المساعدة الطبية له وتركه وهو يلفظ انفاسه.