* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ( ﻟﻔﺔ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ) ﺗﺼﺒﺢ ﻟﻜﻞ ﻧﻘﻄﺔ
ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻗﺼﻮﻯ ﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻣﺼﻴﺮ ﺍﻟﻠﻘﺐ، ﻭﻳﺼﻨﻒ ﺃﻱ ﺗﺪﺧﻞ ﻏﻴﺮ
ﺣﻤﻴﺪ ﻷﻱ ﺟﻬﺔ ﻓﻲ ﺧﺎﻧﺔ ﺍﻟﺘﻮﺍﻃﺆ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﻄﺮﻑ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ .
*
* ﺗﻮﻗﻌﻨﺎ ﺃﻥ ﺗﺸﻜﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﺮﻣﺠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺒﺔ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀً ﻻ ﻳﻘﺒﻞ
ﺍﻟﺘﻜﺮﺍﺭ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻓﺎﺟﺄﺗﻨﺎ ﺑﺘﻜﺮﺍﺭﻩ، ﺑﺒﺮﻣﺠﺔ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻣﻊ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ( 27 ) ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﻬﻼﻝ !
* ﻛﺮﺭﺕ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺐ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ، ﺑﺒﺮﻣﺠﺔ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻭﺩ ﻧﻮﺑﺎﻭﻱ ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﻬﻼﻝ .
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺄﻟﻨﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺫﻛﺮﻭﺍ ﻟﻨﺎ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻳﺮﻓﺾ ﺍﻟﺴﻤﺎﺡ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻫﺮﺓ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ !
* ﺳﺄﻟﻨﺎﻫﻢ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﻨﺎﻝ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺩﻭﻥ ﻏﻴﺮﻩ ﺣﻖ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﻓﻲ
ﺗﺤﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ، ﻭﻫﻞ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﻧﺎﺩﻱ ﻛﻮﺑﺮ ﻣﺜﻼً ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻖ؟
* ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺍﻟﻤﺮﻳﺐ !!
* ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺃﻥ ﻳﻠﻌﺐ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺳﺘﻀﺎﻑ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ،
ﻭﺍﻟﻌﻜﺲ ﺻﺤﻴﺢ .. ﻭﺃﻥ ﻳﺴﺮﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻼﻋﻞ ﻣﺎ ﺳﺮﻯ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺘﻮﺍﻗﻴﺖ ﻭﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ !
* ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻞ ﺗﻮﻗﻴﺖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻭﺗﺮﺗﻴﺒﻬﺎ ﻣﻬﻤﻴﻦ، ﻭﻳﺠﻌﻞ
(ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ) ﻏﻴﺮ ﻣﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﻋﺪﺍﻟﺔ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ؟
* ﻣﻌﻠﻮﻡ ﻟﻠﻜﺎﻓﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺴﺨﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻠﺪﻭﺭﻱ ﻻ ﺗﻘﺎﻡ ﺑﻨﻈﺎﻡ
ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻭﺍﻹﻳﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ، ﻭﺃﻥ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣﻼﻋﺐ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ
ﺃﺻﺒﺢ ﻣﻦ ﺻﻤﻴﻢ ﺍﺧﺘﺼﺎﺻﺎﺕ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ .
* ﺍﺧﺘﺎﺭﺕ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺧﻤﺴﺔ ﻣﻼﻋﺐ ﻟﻠﺒﻄﻮﻟﺔ، ﻫﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
ﻭﺟﺒﻞ ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﻭﻛﻮﺑﺮ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ، ﺛﻢ ﺃﺿﺎﻓﺖ ﺇﻟﻴﻬﺎ
ﻣﻠﻌﺐ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺃﻡ ﺩﺭﻣﺎﻥ، ﻭﻓﻬﻤﻨﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﺍﻟﺴﺘﺔ
ﺳﺘﻮﺿﻊ ﺗﺤﺖ ﺗﺼﺮﻑ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ .
* ﻓﻬﻤﻨﺎ ﺿﻤﻨﻴﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺼﺒﺢ ﻣﻠﻌﺒﻪ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺸﻴﻮﻉ، ﻭﺃﻧﻪ ﺳﻴﻌﺎﻣﻞ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺑﻬﺎ ﺑﻘﻴﺔ
ﻓﺮﻕ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ، ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ .. ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ
ﻟﻠﻬﻼﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻘﺐ .
* ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻣﻜﻨﺖ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﺃﺩﺍﺀ ﺛﻼﺙ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ
ﺑﻤﻠﻌﺒﻪ، ﻭﺳﻤﺤﺖ ﻟﻪ ﺑﺤﺮﻣﺎﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻴﺰﺓ .
* ﻟﺠﻨﺔ ﻃﺎﺭﻕ ﻋﻄﺎ ﺗﺪﻳﺮ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ( ﻣﺎ ﻳﻄﻠﺒﻪ ﺍﻟﻬﻼﻝ )
!
* ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺃﻥ ﻳﺪﺧﻞ ﻣﻠﻌﺒﻪ ﺇﻟﻰ ﻧﻄﺎﻕ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻟﻴﺴﺘﻔﻴﺪ
ﻣﻨﻪ ﻭﻳﺤﺮﻡ ﻣﻨﺎﻓﺴﻪ ( ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ) ﻣﻨﻪ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ
ﺣﺎﺿﺮﺓ .. ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﺷﺒﻴﻚ ﻟﺒﻴﻚ .. ﻣﻠﻌﺒﻚ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ !
* ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﺔ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﻃﺌﺔ ﻻ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ .
* ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﺿﺢ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻐﻞ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ ﺍﻹﺩﺍﺭﻱ
ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﺑﺎﻟﻠﻘﺐ،
ﺑﻄﺮﻕ ﻣﻠﺘﻮﻳﺔ .
* ﻳﻨﺒﻐﻲ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﺭﻕ ﻋﻄﺎ ﻭﻣﺤﻤﺪ ﺣﻠﻔﺎ ﻭﺑﻘﻴﺔ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﻟﺠﻨﺔ
ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ﺃﻥ ﻳﺨﺘﺸﻮﺍ ﻭﻻ ﻳﺘﺸﺪﻗﻮﺍ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ
ﻭﺗﻜﺎﻓﺆ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻋﻠﻨﻮﺍ ﺍﻧﺤﻴﺎﺯﻫﻢ ﻟﻠﻬﻼﻝ
ﻋﻠﻰ ﺭﺅﻭﺱ ﺍﻷﺷﻬﺎﺩ .
* ﻧﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﻻ ﺣﻲ ﻓﻴﺪﻋﻰ ﻭﻻ ﻣﻴﺖ
ﻓﻴﻨﻌﻰ .
* ﻣﺠﻠﺲ ﺿﻌﻴﻒ ﻭﻣﺘﻨﺎﺯﻉ ﻭﻣﻄﻌﻮﻥ ﻓﻲ ﺷﺮﻋﻴﺘﻪ، (ﻻ ﻳﻬﺶ
ﻭﻻ ﻳﻨﺶ ) ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻧﻄﺎﻟﺒﻪ ﺃﻥ ﻳﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﻌﺒﺚ ﺍﻟﻘﺒﻴﺢ،
ﻭﺍﻟﺘﻮﺍﻃﺆ ﺍﻟﻤﻌﻠﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻤﺎﺭﺳﻪ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ﺑﺄﻗﻮﻯ ﺭﺩ
ﻓﻌﻞ، ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻮ ﺃﺩﻯ ﺍﻷﻣﺮ ﺇﻟﻰ ﺳﺤﺐ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ
ﻭﺍﻻﻣﺘﻨﺎﻉ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻳﺮﻫﺎ ﻟﺠﻨﺔ
ﻏﻴﺮ ﻣﺤﺘﺮﻣﺔ، ﺗﺴﺘﺤﻖ ﺃﻥ ﺗﺸﻴﻊ ﺑﺎﻟﻠﻌﻨﺎﺕ، ﻭﺗﻮﺻﻒ ﺑﺄﻗﺴﻰ
ﻭﺃﻋﻨﻒ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺍﺕ، ﺟﺰﺀﺍً ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﺍﻃﺌﻬﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻦ ﻣﻊ
ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻡ !
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺃﻻ ﻳﻜﻔﻴﻬﻢ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﺎﺭﺳﻪ ﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ؟
* ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺃﻫﻠﻲ ﺷﻨﺪﻱ ﻗﻠﺐ ﺣﻜﻢ ﺍﺳﻤﻪ
( ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ) ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺭﺃﺳﺎً ﻋﻠﻰ ﻋﻘﺐ، ﺑﺘﻐﺎﺿﻴﻪ ﻋﻦ ﺭﻛﻠﺔ
ﺟﺰﺍﺀ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺍﻷﻫﻠﻲ، ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﻮﺟﺐ ﻃﺮﺩ ﺣﺎﺭﺱ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﺃﺑﻮﺟﺎ ﺑﺎﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ .
* ﻣﻬﺎﺟﻢ ﻣﻨﻔﺮﺩ ﺑﺎﻟﻤﺮﻣﻰ، ﻋﺮﻗﻠﻪ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻨﻄﻘﺔ
ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﻭﺣﺮﻣﻪ ﻣﻦ ﻓﺮﺻﺔ ﺃﻛﻴﺪﺓ ﻹﺣﺮﺍﺯ ﻫﺪﻑ، ﻓﺼﻬﻴﻦ
ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ ﻭﺳﻂ ﺩﻫﺸﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ .
* ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺗﻌﺎﺩﻟﻴﺔ، ﻭﺗﺴﺒﺒﺖ ﻓﻌﻠﺔ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ
ﺍﻟﻤﻨﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺗﻤﻜﻴﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻫﻠﻲ .
* ﻟﻮ ﺃﺣﻖ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﻃﺒﻖ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻷﻛﻤﻞ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﻌﺸﺮﺓ
ﻻﻋﺒﻴﻦ، ﻭﻟﺘﻌﺜﺮ ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﺳﻮﺃ ﺣﺎﻻﺗﻪ .
* ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻫﻼﻝ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﺗﻐﺎﺿﻰ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ
ﻣﺤﻤﺪ ﺧﻴﺮ ﻋﻦ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ ﺍﺭﺗﻜﺒﻬﺎ ﻣﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺇﺭﻧﻖ .
* ﻛﺬﻟﻚ ﺗﻐﺎﺿﻰ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻋﻦ ﻃﺮﺩ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻟﻴﺪ ﺍﻟﺸﻌﻠﺔ
ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻋﺘﺪﻯ ﺑﺎﻟﻀﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﺪ ﻻﻋﺒﻲ ﻫﻼﻝ ﺍﻟﺘﺒﻠﺪﻱ .
* ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺧﻴﺮ ﻧﻔﺴﻪ ﺳﺒﻖ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻃﺮﺩ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺗﻮﻧﻲ، ﻛﻤﺎ ﻃﺮﺩ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻷﺳﺒﻖ ﻳﺎﻣﻦ ﺍﻟﺰﻟﻔﺎﻧﻲ .
* ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﺍﻧﺘﺼﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ
ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻟﻄﺮﻳﻔﻲ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻬﺰﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ، ﻷﻥ ﻗﺎﺿﻲ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ
ﺭﻓﺾ ﻃﺮﺩ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺃﺑﻮ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻭﻣﺪﺍﻓﻌﻪ ﺑﺎﻧﻐﺎ، ﻓﻲ
ﺣﺎﻟﺘﻴﻦ ﺗﺪﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﻫﻮﺍﻥ ﺍﻟﺸﺎﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ : ﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﻋﺪﺍﻟﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﺗﺘﻼﻋﺐ ﺑﻬﺎ ﻟﺠﻨﺔ
ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ .. ﻭﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ! .