كشف حاكم إقليم دارفور مني اركو مناوي عبر لايف قبل قليل ملابسات الفيلم الاباحي المنسوب اليه والمنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي.
واوضح مناوي خلال اللايف وانه خلال العام الماضي حدثت ملاسنات بينه وبين الحزب الشيوعي وهناك من استغل هذا الجو لتعكير الوضع وكشف عن إتصال الصحفي عطاف صاحب موقع صحفسيون واخباره بان الدكتور صلاح بندر من بريطانيا ابلغه بان لديه معلومات مؤكده بان الحزب الشيوعي اصدر معلومات لمكتبه في بريطانيا وايرلندا بصنع وفبركه فيلم من شخصيه افريقيه ويتم نسبه لمناوي واوضح ان هذا هونص كلام الصحفي نقلا عن صلاح بندر المعروف وهو يسكن كامبردج …وسأله ما مصلحه الحزب الشيوعي في هذا الفيلم ونفى عطاف معرفته باي شيء وانه فقط نقل الكلام عن صلاح بندر واوضح مناوي بأن الصحفي عطاف اعاد الاتصال به موضحا قرب انتاج الفيلم وسألني عن رأي، ويبدو من السؤال انه يريد مني ان اطلب من صلاح بندر ايقاف الفيلم بما انه يعرف مكان مطبخ الفيلم واوضح من خلال اللايف من مناوي بانه أخبر الصحفي بان الحقل السياسي والحقل العام قد يتعرض لمثل هذا كثيرا . وعندما لم استجيب لهم تواصل صلاح بندر مع شقيقي في بريطانيا وقال له فيما معناه ان يوقف الفيلم حتى لا يكسر اخيه وان هذه المحادثه موجوده ( ايسكرين شوت) واخي حسين قال لهم انشروا ومره اخرى اتصل بي عطف وقال لي تم نشر الفيلم ، فطلبت منه نسخه فرفض متسبباً ببشاعه الفيلم وقال له ساجده وكلفه امن التحرير بالبحث ووجدوا الفيلم وشاهده ومعه سبعة أشخاص ..وكشف مناوي بأن الفيلم وهو عباره عن فيلم اباحي فيه اجتهادات فوتوشوب وفورا ارسل الفيلم لصلاح محمود القيادي في الحزب الشيوعي وسأله هل وصل الحزب لهذه الدرجه من السقوط الاخلاقي؟ واخبره بان هنالك صحفي قال بأنكم من صنعتم الفيلم وحينها لم يذكر اسم الصحفي عطاف … واقسم أمامه بانه لا يمكن لحزب عتيق كالحزب الشيوعي ان يقوم بهذا الفعل وقال له بان الصحفي نقل الخبر عن دكتور صلاح بندر ما هو رايكم ؟ رد صالح محمود بان يسأل صلاح بندر نفسه لانه تم فصله من الحزب الشيوعي لاسباب معروفه وكل هذا الحديث قبل عام واضافه من مناوي ان الفيلم لرجل وامراه لهم لغه لا يعرفها تبدو سواحليه او افريقيه او لغه محليه في اوروبا وقد تناقشوا كثيرا في اللغه ولكن الجديد انه تم بتر اللغه ومن ساهم في خروج ونشر الفيلم شباب معروفين تم التوصل لأول من قام بالنشر واوضح من مناوي انه من اسره كبيره دار فوريه معروفه لها عادات وتقاليد وهي اسره محافظه ولا يمكن ان يمثل فيلم اباحي وهذا من جانب ومن جانب اخر فقد بلغه احد معارفه انه شاهد هذا الفيلم قبل خمس سنوات واضاف بأن للقصه بقيه وقد دهش مناوي متسائلا لماذا نشر هذا الفيلم في هذا الوقت ؟؟ … ووجه حديثه بأن من لديه هذه الامكانيات من المونتاج ان مناوي يمكن قتله برصاصه واحده بدلا من الذهاب الى هذا الانحطاط الاخلاقي فهو متواجد في الخرطوم ودارفور فيمكنكم قتله وكما يمكنكم قتله بجرعه سم فهو يتردد على البيوت بكل طمأنينة ويشرب الشاي والقهوه والكركدي … ولكن لا يمكن مسكه اخلاقيا وختم حديثه في لايف قصير قبل قليل بان الحزب الشيوعي بريء براءه الذئب من دم يوسف وصلاح بندر هو من يمكنه ان يوضح ملابسات الفيلم واضاف ان للقصه بقيه