ها قد أتي الميعاد الذي قطعناهوا لكم ومعكم ميقاتاََ وزماناََ ومكان. بالعوده للقاء ألاحبه.
زماننا هو آلاول من اكتوبر الاشم ١ /١٠ /٢٠٢٢. مع كل شكرنا لشركة تاركوا للطيران التي أكرمتنا من أجل شعب السودان وشعب شرقنا خصوصاََ.
ألان عدنا أو كدنا أن نعود ألي كل من نسميهم وننعتهم ونصفهم بالمحاور والدوائر وحكايات الصبا وأزمات الحكم وأنجازاته.
فعلي هذه السفوح والجبال الرواسي والسهول والهضاب والبحار الممتدده تسامرنا وتجالسنا وبنينا وعمرنا ونمينا بكل الحب والانضباط بلادنا الجميله.
وسجلنا التألف من أنفعالات ألاهل وألاحبه والعشيره بعد أن أحتوانا البحر سنيناََ وعاركنا المد المقاوم والفساد ومسكنا شراع ألامل بالقوة والعنفوان وعزيمتكم الداعمه.
وبكم تمددت دنياي ربوعاََ وبقاع.
ثم رحلنا بعيداََ بأجسادنا بعيداََ ثم عدنا.
سؤالي الذي لا اريد له ألاجابه له منكم لأني علي يقين بأن كل الحل بينكم ومعكم وألاجابه بالتغصيل كلها أنتم .
؟
ماالذي صب في بلادي الشرقيه من تصدع ومأسي وشقاق وتنازع وصراع.
؟
وما الذي جاء للشمال والوسط من تردي وضياع من فعل الطبيعه واهمال الانسان.
؟
وكذالك في غربي الاشم من عنف بشري وقطيعة وسباب.
كل ذلك ونحن نتحرك نحوكم وفي معيتنا وبين جنبينا كثير من الحلول الناجعه مصحوبه بالدعوة للتأخي والتعاضد والترابط
الاهل والعشيره ألاخوه والأخوات .
يامن أنتم أنا ويامن انا أنتم. معي وبصحبتي أفكار ومشاريع ليست من بنات أفكاري ولا ملكي بل هي لأمم قدسبقتنا تطوراََ ونماء فأحتلت بها النماء والتطور والسلام.