نفى القيادي الإسلامي أسامة عبد الماجد وجود ارتباط بين عودة محمد طاهر إيلا، والحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني.
وفي وقت سابق، عاد، إلى مدينة ”بورتسودان“ حاضرة إقليم شرق السودان، محمد طاهر إيلا، آخر رئيس للوزراء في عهد الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، حيث أثارت العودة عاصفة من الجدل وسط تباين ردود الفعل بين مرحب ومطالب بالمحاكمة للرجل كرمز من رموز النظام السابق.
وقال القيادي الإسلامي أسامة عبد الماجد، في تصريحات لقناة الجزيرة، إن هذه العودة تمت بقرار أحادي، وبمعزل عن الحركة والحزب، ولكن أي مكاسب أو اختراقات يحققها إيلا في الإقليم تصب في مصلحة التنظيمين.