فوز المملكة السعودية التاريخي اليوم أمام أرجنتين ميسي ،،، فوز ،
رجال نذروا أنفسهم في سبيل رقي وتقدم المملكة وخاصة شبابها ،،،
وبالتحديد للنهوض بلعبة كرة القدم بها …
وهو عمل متواصل ،،، حافل بالمحطات التاريخية الهامة …
هؤلاء الرجال ، كثر ، ، ،
وعلى رأسهم ،،، رجال أسرتها المالكة ،،،
ملوكهم ،،،
سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله وسلمان …
اي انها رحلة إنطلقت من المؤسس الى سلمان …
ولكن ،،
هنالك أسماء اخرى تقف في قائمة شرف نوعية ،،،
منهم ،،،
الأمير عبدالله الفيصل المدير العام الأسبق لرعاية الشباب …
والامير فيصل بن فهد ،،،،
والأمير سلطان بن فهد الامين الأسبق للهيئة العاماة لرعاية الشباب ورئيساً للجنة الأولمبية السعودية ورئيساً لاتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية والاتحاد العربي لكرة القدم والاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي …
وشخصيات عامة كثيرة ،،،
عشقوا الرياضة وكرة القدم على إمتداد أرض المملكة الطاهرة ،،،
الذين كانوا مثالا يحتذي بهم في العمل التطوعي والعطاء غير المحدود …
رجال ،،،
أسسوا العديد من الأندية وشيدوا العديد من الملاعب …
منهم ،،،
عبدالحق مال المسؤول عن جهاز الادارة العامة للتربية الرياضية والكشفية …
و
والشيخ عبد الرحمن بن سعيد شيخ الرياضيين، مؤسس الحركة الرياضية في الرياض،،،
ومؤسس نادي “الشباب والهلال” …
وكامل أزهر مؤسس نادي الوحدة، مكة …
والأمير عبدالرحمن بن سعود ،،،
و عبد العزيز جميل وحمزة فتيحي وعبد الله بن زقر
وعبد اللطيف لنجاوي، وعبد الله الدبل وعبد الله العبادي ،،،
وعبد الله صقر والشهيل وصالح بن ناصر وإبراهيم سلام ،،،
وغيرهم ،،،
إن الفوز التاريخي على الارجنتين اليوم ،
كان بفضل خليل الزياني ورفاقه ،،،
ومدربي الاكاديميات بالفرق السنية بالمملكة ،،،
والمدربين والإداريين من الأشقاء العرب ،،،
والخبراء من دول العالم على مدى عقود ،،،
وماجد عبدالله والدعيع وسعيد العويران ويوسف الثنيان ،،،
ومحيسن الجمعان ومحمد عبدالجواد وسامي الجابر ومحمد الخليوي
ومحمد نور ،،، وياسر القحطاني ،،، ونواف التمياط وفهد الغشيان وغيرهم …
و و و
وصالح الشهري وسالم الدوسري … !
إنه فوز بفضل الله ،،،و
وللإهتمام الكبير الذي تحظى به *كرة القدم* من قبل ملوكها وامرائها وقياداتها على تباين مناصبهم وفي إطار مسؤولياتهم …
*** وللذي يعتقد ان الفرنسي *رينارد* من صنع *الكعكة* لا يفقه شيئا في صناعة كرة القدم !
*رينارد* وصل في الوقت المناسب ليحصد عرق رجال رحلوا وما بخلوا ،،
ورجال وفروا له كل شيء ليضع *الكريمة* على قمتها بنكهة *كيك* الشانزليزيه. . . !
فوق هام *المونديال* وان كنتي ثرى …
فوق عالى الشهب يا اغلى ثرى …
تستحقون الإحترام ،،،
وتستاهلون ،،، اغلى ثلاثة نقاط في تاريخ المونديال …
رفعتوا راسنا ، بيض الله وجوهكم . . .