كشفت الحكومة التشادية، الجمعة، أنّها أحبطت “محاولة لزعزعة الاستقرار” هدفها المساس بـ”النظام الدستوري ومؤسسات الجمهورية”.
وجاء في البيان “رسمت هذه الخطة من جانب مجموعة صغيرة من المتواطئين مؤلفة من 11 ضابطاً في الجيش على رأسهم المدعو بارادين بيردي تارغيو رئيس المنظمة التشادية لحقوق الإنسان”، مع الإشارة إلى أن قوات الأمن بدأت “بتوقيفهم اعتباراً من 8 ديسمبر 2022”.
يذكر أن تشاد في حال تأهب منذ وفاة الرئيس إدريس ديبي عام 2021، قبل أن يستولى ابنه محمد على السلطة.